دار المنشورات العالمية

دار المنشورات العالمية

منصة نشر إلكترونية، طريقك إلى القمة

دار المنشورات العالمية

موسوعة الحقائق الصادمة، الجزء الأول

العنوان: موسوعة الحقائق الصادمة، الجزء الأول

المؤلف: رافع آدم الهاشمي

المترجم: …

جهة الإصدار: دار المنشورات العالمية

سنة الإصدار: (2023) ميلادي

مصدر الإضافة: دار المنشورات العالمية

تاريخ الإضافة: (28/10/2024) ميلادي

اللغة: العربية

عدد المجلدات: (2) مجلد

عدد صفحات المجلد الأول: (456) صفحة

عدد صفحات المجلد الثاني: (504) صفحة

النوع: (PDF) كتاب إلكتروني

حجم المجلد الأول: (41.8) ميغابايت

حجم المجلد الثاني: (46.4) ميغابايت

الحالة: متاح للتحميل

طريقة التحميل: مباشر بدون تسجيل دخول

السعر: مجاناً

 

Original price was: $ 25,00.Current price is: $ 0,00.

كتاب موسوعة الحقائق الصادمة، الجزء الأول، من تأليف و تحقيق رافع آدم الهاشمي، و هو مجموعة معلومات جديدة تعرفها لأول مرة تأخذك إلى أعماق المعرفة و الاطلاع لتجعلك تعيد اكتشاف العالم من حولك، و يتخلل الكتاب عدد من الصور الفوتغرافيَّة التوثيقيَّة الحصرية بهذا الكتاب، و هو كتاب موجه إلى كافة الفئات العمرية في جميع طبقات المجتمع من البالغين و البالغات، يحتوي على مجموعة من الاكتشافات المهمة ذات الحقائق الصادمة الناتجة عن التجارب الشخصية التي عاشها الشاعر المحقق الأديب رافع آدم الهاشمي مؤلف الكتاب بالإضافة إلى نتائج تحقيقاته في المئات من مصادر و مراجع الكتب ذات العلاقة، و قد جاء في مقدمة الكتاب على لسان مؤلفه رافع آدم الهاشمي، قوله:

  • “في هذا الكتاب الّذي بين يديك الآن موسوعة الحقائق الصادمة، سأمدُّك بالوعيِّ المعرفيِّ المتكامل، معلومات جديدة تعرفها لأوَّل مرَّةٍ تأخذك إلى أعماقِ المعرفةِ و الاطِّلاع؛ لتجعلك تعيد اكتشاف العالَم من حولك، عبر (25) خمسٍ و عشرينَ مقالةٍ كتبتُها بعدَ مخاضٍ عسيرٍ، و كلُّ مقالةٍ منها وضعتُ فيها خُلاصةَ تجاربي العمليَّةِ الشخصيَّةِ و نتائجَ تحقيقاتيَ في أُمَّهاتِ مصادرِ و مراجعِ كتب العلوم و المعارف بشتَّى أنواعها، امتدَّت زمنيِّاً إلى أكثرِ من (14) أربعةِ عشرَ عاماً بتمامها و كمالها، ابتداءً من تاريخ (4/1/2009) ميلاديِّاً، و هُوَ التَّاريخ الّذي انتهيتُ فيهِ من كتابةِ مقالتي الأُولى في هذا الكتاب، حتَّى تاريخ (8/1/2023) ميلاديَّاً، و هُوَ التَّاريخ الّذي انتهيتُ فيهِ من كتابةِ مقالتي الأخيرةِ في هذا الكتاب.
  • إنَّ هذا الكتاب الّذي بين يديك الآن هُوَ حصيلةُ تجاربي العمليَّة الشخصيَّة و تحقيقاتيَ المستمرَّةِ في المئاتِ من أُمَّهاتِ الكتب ذات العلاقة، أدرجتُ لك (414) أربعمائة و أربعة عشر عنواناً من أهَمِّ تلك الكتب الَّتي كانت من مصادر و مراجع هذا الكتاب، و هذه العناوين الـ (414) أربعمائة و أربعة عشر تجدها في آخِر هذا الكتابِ ضمن عنوان (مصادر و مراجع الكتاب)، و قد ذكرتُ لك بياناتها بمنتهى الدقَّةِ و بأعلى درجاتِ الأمانةِ، أُسوةً بمحتوى هذا الكتابِ الّذي تجد فيهِ الحقائقَ الصادمةَ بمنتهى الدقَّةِ و بأعلى درجاتِ الأمانةِ أيضاً، حتَّى أنَّني ضمن بيانات الكتابِ قد ذكرتُ لك التواريخَ المتعلّقةَ فيه وفقَ التاريخين الهجريِّ القمريِّ و الميلاديِّ سويَّةً؛ لكي أجعلك قادراً على دركِ أهميَّةِ محتوى ذلك العنوان؛ لكونهِ يمتدُّ امتداداً زمنيِّاً طويلاً في عمق تاريخنا البشريِّ، و يتشعَّبُ في مساراتٍ عديدةٍ تتنوَّعُ في مختلف الوقائعِ و العقائدِ و الأفكار”.

و جاء أيضاً في مقدمة الكتاب، قوله:

  • “مع أخذك بنظر الاعتبار: أنَّ رقم (414) أربعمائة و أربعة عشر، لا يمثِّلُ العددَ الحقيقيَّ لمجموع الكتب الّتي اِطَّلعتُ عليها اِطِّلاعاً دقيقاً و قمتُ بالغوصِ فيها إلى أعمقِ الأعماقِ؛ فهذا الرقمُ (414) أربعمائة و أربعة عشر هو يمثِّلُ عددَ العناوين المذكورةِ في مصادر و مراجع هذا الكتاب، فقط لا غير، أمَّا العددُ الحقيقيُّ لمجموع الكتب الّتي أبحرتُ فيها طوالَ الأربعة عشر عاماً، و هيَ المدَّةُ الزَّمنيَّةُ الَّتي استغرق فيها تأليفيَ هذا الكتاب، فأنَّهُ بالآلافِ، رُبَّما يتجاوزُ عددُها (10000) عشرةَ آلافِ كتابٍ بتمامها و كمالها؛ إذ أنَّ أغلبَ العناوين المذكورة في مصادر و مراجع هذا الكتاب تتكوَّنُ من عشراتِ المجلَّداتِ ذات القطع الكبير، بعضها يتكوَّنُ من (30) ثلاثين مجلّدٍ و أكثر، و بعضها الآخَر يتكوَّنُ من (20) عشرين مجلّدٍ و أكثر، و بعضها يتكوَّنُ من (10) عشرِ مجلّداتٍ و أكثر، و بعضها يتكوَّنُ من (7) سبعٍ أو (5) خمسٍ أو (3) ثلاثِ مجلّداتٍ و أكثر، و بينها أيضاً عنوانٌ تكوَّنَ من (100) مائةِ مُجلَّدٍ و أكثر، فلاحِظ و تبصَّر و تأمَّل!
  • في هذا الكتاب موسوعة الحقائق الصادمة، أُجيبُك عن عشراتِ الأسئلةِ الخطيرةِ الَّتي لم يسبقني إلى إجابتها أحدٌ مِن قبل، كلُّها أسئلةٌ خطيرةٌ جدَّاً دارت و لا تزالُ تدورُ في رأسك بلا هَوادةٍ، و حالَ اِطِّلاعك على إجاباتي عنها ستمتلك أنت الوعيَ المعرفيَّ الكاملَ الّذي يمنحك القوَّةَ و الحصانةَ اللتانِ بهما تصلُ أنت إلى استقلالك الذاتيِّ و من ثَمَّ يوصلك اِستقلالك هذا إلى أقصى درجاتِ الارتقاء”.

إلى آخر ما قاله الشاعر المحقق الأديب رافع آدم الهاشمي في مقدمة هذا الكتاب موسوعة الحقائق الصادمة، و هو ضمن حقائق وأسرار، حقائق ومعلومات، حقائق علمية، حقائق الأديان، وقائع تاريخية، موسوعة علمية، موسوعة معرفية، موسوعة شاملة، تحميل موسوعة، كتب حقائق علمية

 

هذا الكتاب القيِّم: موسوعة الحقائق الصادمة

“يفتحُ البابَ أمامك للدخولِ إلى حقائقٍ و خفايا و أسرارٍ أكثر فأكثر” عبر إجابة المؤلف عن الأسئلة التي ذكرها “بالأدلَّةِ العلميَّةِ القاطعةِ و البراهينِ المنطقيَّةِ الساطعةِ”، و من بين هذه الأسئلة التي أجاب عنها المؤلف هي الأسئلة الـ (61) الرئيسية التالية:

(1): كيفَ استطاعَ طَرَفا الصراعِ أَنْ يَجعَلا أَعذارَ كُلِّ بَيدَقٍ مِن هذهِ البيادِقِ، عُذراً مَنطقيَّاً لها؛ تسترخِصُ في سَبيلِ الدفاعِ عَنهُ كُلَّ غالٍ وَ نفيسٍ، حتَّى وَ إِن أَودى بها إِلى الخُروجِ مِن رُقعَةِ شطرنجِ الصراعِ (أَيّ: أَدَّى بها إِلى الموتِ)! وَ هُوَ ما حاصِلٌ بالفِعلِ؟!

(2): كيفَ تكونُ منَ الْمُخلِصين في عبادتك الله؟

(3): كيفَ تواجِهُ الوحوشَ في غابةٍ مُظلِمَةٍ دُونَ أنْ تخسرَ شيئاً، أو يُصيبَك مِنهُم أدنى سوءٍ مُتوَقَّعٍ، بل حتَّى دُونَ إراقةِ قطرةِ دَمٍ واحدةٍ، إنْ كانت ستنزِفُ منك أو منهُم على حَدٍّ سواءٍ؟ رُغمَ أنَّ الأغلبَ قَد اِعتادَ على إراقةِ الدِّماءِ؟

(4): كيفَ لا نتدخَّلُ في الأُمورِ السياسيَّةِ و نحنُ نعيشُ في مُجتمَعٍ يُساسُ بمثلِ هذهِ الأُمورِ؟

(5): كيفَ لا نتدخَّلُ في العقائدِ الدِّينيَّةِ، و العقيدةُ هيَ الأساسُ الروحيُّ الَّذي لا يمكِنُنا التخلِّي عنهُ في الحاضرِ أو في المُستقبَلِ؟

(6): كيفَ نبني العَلاقاتَ على أساسِ المنفعةِ المُشتركةِ؟

(7): كيفَ نتوخَّى الدقَّةَ و المصداقيَّةَ في كُلِّ شيءٍ، في زمنٍ أصبحَ فيهِ البعضُ (إِن لَم يكُنِ الأغلَبُ) مِن مُحبِّي و مُناصري الغشِّ و الخديعةِ؟

(8): كيفَ نُرَسِّخُ مفهومَ (العَلاقَةِ الأخويَّةِ) ليكونَ هُوَ أساسُ التعامُلِ بينَ الذَّكرِ و الأُنثى في أيِّ زمانٍ أو مكانٍ؟

(9): كيفَ نُرَسِّخُ مفهومَ احترامِ الأُنثى كونها إنسانٌ قبلَ كُلِّ شيءٍ، في زمنٍ أصبحَ فيهِ البعضُ (إن لَم يكُنِ الأغلَبُ) وحوشاً ساديِّةً هَمُّها أنْ تنهَشَ أجسادَ العذارى و الغانياتِ ليلاً نهاراً، و كأنهُنَّ جارياتٌ تمَّ شراؤهنَّ مِن نخَّاسٍ لَعِينٍ، أو سبايا ما لهُنَّ مِن ناصرٍ أو مُعينٍ؟

(10): كيفَ نُسهِمُ بَل و نُعَزِّزُ في احترامِ الرأي الآخَرِ؟

(11): كيفَ نعرِفُ الدليلَ مِنَ الاستدلالِ، و البُرهانَ مِنَ الظنِّ، لنكونَ قادرينَ مِنَ الحُكمِ على الآخَرِ حُكماً صائباً يُطابقُ الواقعَ، فلا نكونُ لَهُ مِنَ الظالمين؟

(12): كيفَ نعي و يعي الآخرونَ حقيقةَ الاعترافِ بأحقيَّةِ الآخَرِ بالرفاهيَّةِ و العيشِ الرغيدِ؟

(13): كيفَ نمنعُ التعدِّي على الأولياءِ و الصَّالحينَ مِنَ الماضينَ و الغابرينَ و المُعاصرينَ؟

(14): كيفَ نُميِّزُ بينَ (الاستغلالِ) و (الاستثمارِ) ليكونَ الثاني هُوَ القاعدةُ الثابتةُ في التعامُلِ معَ الطرفِ الآخَرِ؟

(15): كيفَ يمكِنُك الاستدلالُ على الطريقِ الصَّحيحِ في هذا البحرِ المُتلاطِمِ مِنَ الأفكارِ و الأوراقِ و الأقنعةِ؟

(16): كيفَ يمكِنُك الحصولُ على كُلِّ شيءٍ في اللحظةِ ذاتِها، على خيرِ الدُّنيا و خيرِ الآخِرَةِ؟

(17): كيفَ يُمكِنُك الوصولُ إلى درجةِ الرضا في اللحظةِ الآنيَّةِ بكُلِّ زمانٍ و مكانٍ؟

(18): كيفَ يمكِنُك أن تُحِقِّقَ أهدافَك و كُلَّ ما تصبو إليهِ بيُسرٍ و سهولةٍ؟

(19): كيفَ يُمكِنُك أنْ تحيا معَ الجنسِ الآخَرِ في وضَحِ النَّهارِ، دُونَ رِيبَةٍ أو شَكٍّ؟ دُونَ ضغينةٍ أو رذيلةٍ؟

(20): كيفَ يُمكِنُك أن تُساعِدَ كُلَّ شيءٍ دُونَ أنْ تخسَرَ أيَّ شيءٍ؟ بل أنْ تزدادَ رِبحاً بعطائِك، ربحاً ماديِّاً و معنويِّاً سواءً بسواءٍ، في كُلِّ زمانٍ و مكانٍ؟

(21): كيفَ يُمكِنُك أن تشعُرَ بالأمانِ؟

(22): كيفَ يُمكِنُك أنْ تكونَ يُنبوعاً مِن نورٍ مُتدَفِّقٍ، يُنيرُ مَن حولَهُ، و ما حولَهُ بكُلِّ زمانٍ و مكانٍ؟

(23): كيفَ يمكِنُك بناءُ حاضرِك اليومَ و صناعَةِ مُستقبلِك مثلما تريدُ؟ لا كما يريدُهُ الجاهلونَ مِن أعداءِ بناءِ الحاضرِ و صناعةِ المُستقبلِ؟

(24): كيفَ يُمكِنُك في هذا البحرِ المُتلاطِمِ الَّذي غرقَ و لا يزالُ يغرَقُ فيهِ الكثيرونَ، أنْ تُقَوِّمَ الأفكارَ، و تُفرِزَ الأوراقَ، و ترفعَ الأقنعةَ؟

(25): كيفَ يمكِنُك في هذا الزَّمنِ المُمتلئِ بالأَوحالِ أن تكونَ مُشرِقاً بهيِّاً ناصِعَ البياضِ في كُلِّ وقتٍ؟

(26): كيفَ يُمكِنُك تدارُكُ الانهيارِ الوشيكِ للمنظومَةِ الإِنسانيَّةِ كَكُلٍّ، وَ إِرجاعِ عَصا الإِسلامِ للانتصابِ مُجدَّداً؟

(27): لِماذا تأَخذُكَ عَصبيَّةُ الجاهليَّةِ؟

(28): لماذا تصومُ رمضانَ؟

(29): لماذا حذَّرَ النبيُّ (عليهِ السَّلامُ) مِنَ الشركِ الخفيِّ بالله؟

(30): لماذا في زمنِ جَدَّاتِنا كُنَّا نشعرُ بالسَّعادَةِ رُغمَ عدمِ وجودِ التطوُّرِ التكنولوجيِّ الموجودِ في زماننا اليومَ وَ ما عُدنا نشعرُ بتلكَ السَّعادَةِ الآن؟

(31): لماذا كُلُّ هذا النِّفاق عِندَ مَن يدَّعونَ أَنَّهُم مسلمونَ وَ أَنَّهُم عَربٌ أَيضاً؟

(32): ما الّذي أَثبتتهُ الدِّراساتُ الطبيَّةُ الحديثةُ؟

(33): ما الّذي جعلَ أَفرادَ الأُسرةِ الإِنسانيَّةِ الواحدةِ يقعونَ في شرائكِ حروبٍ طاحنةٍ وَ صراعاتٍ قميئةٍ أَدَّت إِلى إِحداثِ بحورٍ مِن الدِّماءِ وَ إِيقاعِ الملايينِ تلوَ الملايينِ مِنَ الْمُضطَهدَينَ وَ الْمُضطَهداتِ في فِخاخِ تداعياتها طوالَ كُلِّ هذهِ القرونِ العشرةِ المنصرمةِ أَو تزيدُ (على وجهِ الخصوصِ) وَ حتَّى يومِنا هذا؟

(34): ما الشيءُ الَّذي يفصِلُ بينَ المؤمنِ الأعلى و الأدنى درجةٍ؟

(35): ما حُكمُ المرأةِ أثناءَ الحيضِ في الإسلامِ الأصيلِ؟

(36): ما معنى اِعتزالُ النِّساءِ في المحيضِ؟

(37): ما هذه القُوَّةُ الجبريَّةُ الّتي تتحكّمُ في مُكوِّنات شيئك الكُلِّيِّ هذا (جسدك)؟

(38): ما هُوَ الشركُ الخفيُّ بالله؟

(39): ما هُوَ عِلْمُ ما وراءَ الوراءِ؟

(40): ما هيَ الأَسباب الّتي تؤدِّي إلى ثراءِ الْمُلحدين وَ الْمُلحدات (الكافرين وَ الكافرات)؟

(41): ما هي الأمورُ الخافيةُ عنك؟

(42): ما هي الحقيقة الَّتي أخفوها عنَّا طوالَ قرونٍ مضت؟

(43): الـ (مُتكبِّرُ)، هَل مكانهُ خالِدٌ في النَّارِ كَما قالَ اللهُ؟

(44): مَن الّذي تسبَّبَ في هذا الفسادِ وَ الإِفسادِ؟

(45): مَنِ الّذي يَجِبُ أَن يَعيشَ وَ مَنِ الّذي يَجِبُ أَن يَموتَ؟

(46): مَنِ السببُ وراءَ هذا الكَمِّ الهائلِ مِنَ البؤسِ وَ الشَقاء؟

(47): مَنِ المسؤولُ بشكلٍ واضحٍ دَقيقٍ عَن كُلِّ هذهِ الجرائمِ الْمُرتَكبَةِ بحقِّ البشرِ أَيَّاً كانوا وَ أَينما كانوا على مَرِّ التَّاريخِ برُمَّتهِ في مُختلَفِ البقاعِ وَ الأَصقاعِ؟

(48): هذهِ الكروبُ وَ البلاءاتُ بما فيها الحروبُ وَ غيرها، الّتي تعرَّضَ وَ لا يزالُ يتعرّضُ لها الشعبُ العراقِيُّ على مدى التَّاريخِ العراقِيِّ برُمَّتهِ، هل هيَ أَحداثٌ حدثت وَ تحدثُ جُزافاً؟

(49): هل الّذين يكرهونَ الإسلامَ يكرهونهُ لذاتهِ أمْ لسببٍ آخر؟

(50): هل أَنَّ دمَ الحَيضِ نجِسٌ أَساساً؟

(51): هل أَنت مِنَ الصائمين؟

(52): هَل أَنت منَ الْمُخلِصين في عبادتك الله؟

(53): هل حقَّاً أَنَّ اللهَ الإِلهَ الحقَّ قَد قالَ الّذي قالوا أَنَّهُ قالَ ما قال؟

(54): هَل حقَّاً أَنَّ اللهَ الإِلهَ الخالِقَ الحقَّ الرؤوفَ الرَّحيمَ يأَمُرُ بالقتلِ وَ الاغتصابِ وَ السَبيِّ وَ انتهاكَ الْحُرُمات؟

(55): هل حقَّاً أَنَّ المرأَةَ نجِسَةٌ أَثناءَ فترةِ حيضها؟

(56): هل حقَّاً أَنَّ هذا الكِتابَ الّذي بينَ أَيدينا اليومَ هُوَ القُرآنُ الكَريم؟

(57): هَل ما عاناهُ وَ يُعانيهِ العَراقيِّونَ وَ العراقيِّاتُ مِن مُعاناةٍ مُستمرِّةٍ على طولِ تاريخِ العِراقِ وَ حاضِرِهِ، هُوَ ظُلمٌ موجَّهٌ إِليهِم مِنَ الآخَرينَ؟

(58): هَل نتخلّى عَن مسؤوليِّاتنا في الحِفاظِ على حقوقِنا وَ حقوقِ زوجاتنا وَ أَبنائنا وَ رعايتنا لهذهِ الحقوقِ وَ لِزوجاتنا وَ أَبناءَنا قبلَ ذلكَ؟

(59): هَل نذهَبُ إِلى الموتِ وَ نترُكُ أَعداءَنا يَطئونَ زوجاتَنا وَ نحنُ في القُبورِ؟

(60): هَل نموتُ وَ ندَعُ أَعداءَنا يُسيئون مُعامَلةَ أَبناءَنا وَ بناتَنا وَ نحنُ في السجونِ أَو في المشافي نُعاني آثارَ الإِضرابِ عَنِ الطعامِ؟

(61): هل هناكَ فرقٌ بينَ العِلمِ و المعرفةِ؟

يحتوي كتاب موسوعة الحقائق الصادمة على رأي قيِّم في مؤلّف الكتاب، و هو رأي مهم يبين أهميَّة هذا الكتاب و تأثيراته الإيجابية على جميع قرائه الأعزاء و قارئاته العزيزات من خلال بيان أهميَّة مؤلفه و طرقه التحقيقية في كشف الحقائق و الخفايا و الأسرار، كتبتها الأستاذة المبدعة نهيلة قاسم بركة، عضو دار المنشورات العالمية، و قد جاء في هذا الرأي القيّم، قولها:

  • “يا نادراً في زمانك، يا بحراً بلا حدودٍ في معلوماتك و أفكارك، يا حامِلَ رسالةَ اللهِ لنشرها على العالَمِ، يا مُنيرَ عقولِ التائهينَ عَنِ الصِّراطِ المستقيمِ، يا مُلِمَّاً بكافَّةِ المعلوماتِ الَّتي تدعو للخيرِ و المحبَّةِ و السَّلامِ و تُنقِّي نفوسَ البشرِ مِنَ الشرِّ و الفسادِ، أنا أشكرُ اللهَ عزَّ وَ جَلَّ على أنَّهُ ألهمَني بأن أتِّبِعَ معلوماتك و منشوراتك و كُلَّ شيءٍ يتعلَّقُ بك، شُكراً للهِ القُدُّوسِ آلافَ المرَّاتِ لأنَّني أصبحتُ نقطةً في بحرِ معلوماتك مُديرُنا و مؤسِّسُ دارنا دار المنشورات العالميَّة و الإلاهيَّةِ، ربنا معك بكُلِّ خطواتك مُعلِّمنا الموقَّر رافع آدم الهاشمي”.

نسعى لضمان جودة خدماتنا:

لذلك نحتاج إلى مساعدتك! أعلمنا عن رابط حول أي محتوى أو روابط تحتاج إلى مراجعة، إذا كان لديك أي ملاحظات أو تقارير حول روابط غير صالحة أو محتوى غير متوافق مع حقوق الملكية الفكرية، فلا تتردد في التواصل معنا، مساهمتك تعتبر ضرورية! يرجى إعلامنا إذا واجهت أي مشكلة مع الروابط أو المحتوى المتاح على موقعنا، نعمل جاهدين لتوفير أفضل تجربة مستخدم، إذا وجدت شيئاً يحتاج إلى تصحيح، يرجى إعلامنا كجزء من مجتمعنا، رأيك يهمنا! لمساعدتنا في تقديم محتوى أفضل، نرجو منك إعلامنا عن أي روابط معطلة أو تتعارض مع حقوق الملكية الفكرية، مساعدتك مهمة لنا! إذا صادفت رابطاً غير صالح أو محتوى غير مناسب، لا تتردد في إعلامنا، نحن هنا لتحسين تجربتك! إذا وجدت رابطاً لا يعمل، يرجى إعلامنا حتى نتمكن من إصلاحه.

قائمة رغباتي

اسم المنتج سعر الوحدة حالة المخزون
لم يتم إضافة أي منتجات إلى قائمة الرغبات

المنتجات ذات الصلة

Scroll to Top
Skip to content